مخطط هيدرا
الكتاب الأول – الفصل 62
إذا نجح فسيحصل هيدرا على كل ما يريد. إذا فشلوا فإن اللوم سيقع على صائدي الشياطين.
غمر ما لا يقل عن ثلاثمائة كناس البؤرة الإستيطانية إلى جانب عدد لا يحصى من الحراس.
حدق ليونين في الوافد الجديد بينما شعر كلاود هوك أنه ضُرب بالرعد.
على الرغم من أن المجاري كانت كبيرة ومترابطة ومليئة بالمناطق غير المستكشفة ، إلا أن لديهم عددًا كافيًا من الكناسين لتنظيف كل شيء والبحث في كل زاوية.
تطايرت طاقات السيف وأتحد. إذا أطلقتها على عدوها هيدرا سوف ينقسم إلى نصفين.
لم يكن هناك مكان للفرار إليه.
كون المرء صائد شياطين هو مصدر فخر وقد تجرأ هذا الوثني على إهانة هذا الفخر.
لحسن الحظ كان لدى كلاود هوك البصيرة لإطلاق سراح العبيد.
بحلول الوقت الذي طرحه فيه لإطلاق النار ، كان ليونين أمامه وتلألأ صابره في الظلام.
الفوضى في الزنزانة والأنوار التي إنطفأت أغرقت المكان في الظلام وأصبحت غطاء مثالي للهروب.
لم يخطط هيدرا لقتل الإثنين ، كانا أكثر قيمة وهما على قيد الحياة. كانوا صائدي شياطين وقتل الشياطين واجبهم.
كان يمكن سماع طلقات قادمة من كل اتجاه مختلطة مع صراخ بائس وأصوات القتال. لن تدوم الفوضى طويلاً ، لكنها أعطت كلاود هوك والملكة شظية من الأمل للهروب.
“هذا هو…“.
بووم!!
شرح هيدرا “لدينا نفس الهدف ، يمكنني مساعدتك“.
أطلق كلاود هوك النار على حارس على بعد عشرة أمتار منهياً حياته.
تابع “ومع ذلك إذا لم تتمكني من هزيمتي ، سوف تموتين هنا!”.
دار الحراس الآخرون الذين كانوا معه حوله في الوقت المناسب تمامًا لرؤية محيا شيطانيًا يندفع عليهم من الظلام.
ومع ذلك بدت هادئة مثل سطح بحيرة هادئ ، قلبها وجسدها كجسد واحد.
طارت الملكة الملطخة بالدماء بينهم خنجرًا كانت قد سرقته ، وهي تدور برشاقة مثل راقصة – فراشة تركب النسيم عبر الغابة.
لم يكن هناك مكان للفرار إليه.
اجتاحت مجموعة الحراس بسرعة لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من معرفة مكان نصلها وأين مررت بنوافير الدم المتناثرة على الجدران.
هاجم مرة أخرى مثل تسعة أفاعي فولاذية متعطشة للدماء.
استمر الإثنان في الركض ووصلوا في النهاية إلى تقاطع.
شيئًا فشيئًا تلاشى ضوء سيف الملكة المقدس. على الرغم من أنها لم تظهر ذلك ، لم تكن نيتها الصدام. كانت ضعيفة جداً ومصابة.
فجأة رن صوت خطى يقترب ، حوالي اثني عشر زوجًا مما يمكن أن يقولوه.
جثم اثنان من الحراس ورفعوا أسلحتهم بينما أطلق ثلاثة آخرون من الخلف النار في وضعية وقوف.
سحب كلاود هوك الملكة إلى الزاوية وغطى كلاهما بالعباءة وصب طاقته النفسية فيها. اختفوا!!.
صد نصلان الخنجر.
بعد لحظات اجتمعت مجموعة من الحراس ومجموعة أخرى من الكناسين في وسط التقاطع.
كان صوته باردًا وقاسيًا وتلاشى لون وجه ليونين.
فحصوا الحراس الأربعة الموتى وعرفوا أن فريستهم يجب أن تكون قريبة.
أطلق كلاود هوك النار على حارس على بعد عشرة أمتار منهياً حياته.
صرخوا بأوامر لمن هم في الجوار ليكونوا يقظين ثم بعد ذلك بقليل انقسموا لتفتيش القاعات.
على الفور رأى الوافد الجديد روحها القتالية ، سحب سيفه وتلألأ في الظلام.
سمح كلاود هوك لتبدد قوة العباءة“تركيزي يتلاشى ، كلما استخدمت العباءة أكثر كلما كنت متعباً ، علينا إيجاد طريقة للهروب من هنا ، إذا لم نفعل ذلك فسنموت ، المشكلة الآن هي أي إتجاه نختار؟ “.
“اقتلهم!”
كانت الزنزانة مكانًا معقدًا.
على الفور رأى الوافد الجديد روحها القتالية ، سحب سيفه وتلألأ في الظلام.
كيف من المفترض أن يعرفوا إلى أين يذهبوا؟ ، لم يكن لديهم أي نوع من الخرائط.
فحصوا الحراس الأربعة الموتى وعرفوا أن فريستهم يجب أن تكون قريبة.
“علينا فقط أن ننتهز فرصنا” اختارت الملكة الملطخة بالدماء طريقًا عشوائيًا وتقدمت إلى الأمام.
صرخ كلاود هوك بجانب واحد“الملكة ، لا تثقي به!”.
ما الذي كان سيفعله كلاود هوك ، هل كان لديه اقتراح أفضل؟.
شعر هيدرا وكأنه قد دهسه ثور هائج وقُذف بعيداً لمسافة خمسة أو ستة أمتار.
سواء كان المخرج بهذه الطريقة أم لا ، لم يكن بنفس أهمية الإستمرار في التنقل.
مُلئ المكان برائحة اللحم المحترق. تدحرج خمسة حراس وصرخوا بينما ألتهمتهم النيران.
إذا تم القبض عليهم فقد تم الانتهاء ، لذلك أوكلت حياتهم إلى سيدة الحظ!.
ما الذي كان سيفعله كلاود هوك ، هل كان لديه اقتراح أفضل؟.
كان الردهة ضيقة ، أشبه بأنبوب كبير ، تكفي فقط ليسير شخصين جنبًا إلى جنب.
لكن هذا يعني أنهم خرجوا من الزنزانة.
عبس كلاود هوك لأنه كان يعلم أنه إذا جاءت مجموعة من الأعداء بهذه الطريقة ، فسيكون من الصعب عليهم الإختباء تحت العباءة.
تحطمت خناجر الملكة تحت الضغط ، كان ليونين قويًا!.
كما لو أن أفكاره قد استدعتهم ، تردد صدى وقع الأقدام في طريقهم ، خمسة أو ستة هذه المرة.
سحب كلاود هوك الملكة إلى الزاوية وغطى كلاهما بالعباءة وصب طاقته النفسية فيها. اختفوا!!.
اقتربت مجموعة الحراس من زاوية وواجهت المجموعتان وجهًا لوجه.
ماذا كان يقول هذا الرجل؟.
“ها هم!”
اقتربت مجموعة الحراس من زاوية وواجهت المجموعتان وجهًا لوجه.
“اقتلهم!”
سقطت وجوههم بينما سارع الحراس لتحضير وابل رصاص آخر.
أطلق كلاود هوك النار على أحدهم ببندقيته.
لم يعد هناك حتى شعاع واحد من الضوء وأنتشر الظلام بحيث يمكن للمرء أن يمد ذراعه ولا يراها أمام وجهه.
جثم اثنان من الحراس ورفعوا أسلحتهم بينما أطلق ثلاثة آخرون من الخلف النار في وضعية وقوف.
ما الذي كان سيفعله كلاود هوك ، هل كان لديه اقتراح أفضل؟.
وقفت المجموعتان على مسافة عشرين مترًا تقريبًا ، مما جعلهم بعيدين جدًا عن نطاق الملكة بغض النظر عن سرعتها ، بالإضافة إلى ذلك كان الأنبوب ضيقًا جدًا بالنسبة لهما لتفادي إطلاق خمسة حراس.
لم يكن ليونين أقل قوة من ماد دوج ولكن تحدث إليه هذا الشخص وكأنه لا يساوي شيئًا.
بانغ بانغ بانغ!
“صيادى الشياطين؟“مد هيدرا يده على سلاحه وسحبه ببطء.
أطلق الحراس النار عليهم.
جثم اثنان من الحراس ورفعوا أسلحتهم بينما أطلق ثلاثة آخرون من الخلف النار في وضعية وقوف.
لم تكن هذه البنادق هي الأفضل جودة ، لكنها كانت قاتلة من على بعد عشرين مترًا فقط.
عبس كلاود هوك لأنه كان يعلم أنه إذا جاءت مجموعة من الأعداء بهذه الطريقة ، فسيكون من الصعب عليهم الإختباء تحت العباءة.
حملت الملكة زوجًا من الخناجر وحدث شرر في الهواء.
كان سلاحه طويلاً ورفيعاً وببراعة“ليس هناك مكان تذهبين إليه ، لا يمكنك الهروب ، ولكن إذا هزمتني فسوف أساعدك “.
بفضل سرعتها ودقتها المذهلين ، قطعت الرصاص في الهواء. ‘لديها هذه القدرة أيضًا؟!‘.
عبس كلاود هوك لأنه كان يعلم أنه إذا جاءت مجموعة من الأعداء بهذه الطريقة ، فسيكون من الصعب عليهم الإختباء تحت العباءة.
سقطت وجوههم بينما سارع الحراس لتحضير وابل رصاص آخر.
حملت الملكة الملطخة بالدم الصليب عالياً وأنارت المنطقة بضوء مقدس مبهر.
في هذه الأثناء كانت اليقطينة المتدلية من خصر الملكة تتألق بأشعة من الضوء وتخرج لهبًا.
انتظر الإثنان على حافة الهاوية لمدة ثانيتين وعندما كانا يستعدان للمضي قدمًا هاجمهما هدير يهز الأرض!.
تجمع اللهب وشكل شكل طارئر الفنيق ثم اصطدم بمجموعة الحراس وأشتعلوا بالنيران.
كما لو أن أفكاره قد استدعتهم ، تردد صدى وقع الأقدام في طريقهم ، خمسة أو ستة هذه المرة.
مُلئ المكان برائحة اللحم المحترق. تدحرج خمسة حراس وصرخوا بينما ألتهمتهم النيران.
أصطدمت الأسلحة الثلاثة مما أدى إلى صرير يصم الآذان.
أطلق كلاود هوك بضع طلقات عليهم إحتياطياً ثم اتبع الملكة.
شعر كلاود هوك بنوايا قمعية وحشية تغمره. استدار ورأى رجلاً ملتحياً يبلغ من العمر خمسين أو ستين عامًا يحمل صابراً ويندفع نحوهم. هاجمهم مثل وحيد قرن مجنون.
في النهاية خرجوا من الأنبوب إلى غرفة كهفية ، لكن ذلك جعل الأمور أكثر تعقيدًا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يعد هناك حتى شعاع واحد من الضوء وأنتشر الظلام بحيث يمكن للمرء أن يمد ذراعه ولا يراها أمام وجهه.
سحب كلاود هوك الملكة إلى الزاوية وغطى كلاهما بالعباءة وصب طاقته النفسية فيها. اختفوا!!.
لكن هذا يعني أنهم خرجوا من الزنزانة.
شيئًا فشيئًا تلاشى ضوء سيف الملكة المقدس. على الرغم من أنها لم تظهر ذلك ، لم تكن نيتها الصدام. كانت ضعيفة جداً ومصابة.
كان التحسس في الظلام أفضل من انتظار الموت في الزنزانات.
سواء كان المخرج بهذه الطريقة أم لا ، لم يكن بنفس أهمية الإستمرار في التنقل.
انتظر الإثنان على حافة الهاوية لمدة ثانيتين وعندما كانا يستعدان للمضي قدمًا هاجمهما هدير يهز الأرض!.
أطلق كلاود هوك بضع طلقات عليهم إحتياطياً ثم اتبع الملكة.
شعر كلاود هوك بنوايا قمعية وحشية تغمره. استدار ورأى رجلاً ملتحياً يبلغ من العمر خمسين أو ستين عامًا يحمل صابراً ويندفع نحوهم. هاجمهم مثل وحيد قرن مجنون.
في اللحظة التي رفع فيها كلاود هوك سلاحه ، غير الصابر إتجاه الرصاصة ودفُنت الرصاصة في الحائط دون أن تسبب أذى له.
‘ليونين! ، هذا اللعين!‘
كان هناك ما يكفي من الزخم وراء الضربة لجعلها تسقط ، تعثرت الملكة الملطخة بالدماء إلى الخلف نصف خطوة لتجنبه.
أطلق كلاود هوك بمسدسه دون تفكير ، لكن ليونين كان لديه عقود من الخبرة.
إذا تم القبض عليهم فقد تم الانتهاء ، لذلك أوكلت حياتهم إلى سيدة الحظ!.
في اللحظة التي رفع فيها كلاود هوك سلاحه ، غير الصابر إتجاه الرصاصة ودفُنت الرصاصة في الحائط دون أن تسبب أذى له.
كان الشخص الغريب طويل القامة وقوي البنية وغطى رأسه حتى أخمص قدميه درعاً كاملاً وسيفًا عند خصره.
شتم كلاود هوك ورمي البندقية على الأرض وسحب المسدس من وسطه.
كان الشخص الغريب طويل القامة وقوي البنية وغطى رأسه حتى أخمص قدميه درعاً كاملاً وسيفًا عند خصره.
بحلول الوقت الذي طرحه فيه لإطلاق النار ، كان ليونين أمامه وتلألأ صابره في الظلام.
صرخ هيدرا “أ–أنت تفوزين! ، سأخرجك من هنا! “.
قعقعة!
مُلئ المكان برائحة اللحم المحترق. تدحرج خمسة حراس وصرخوا بينما ألتهمتهم النيران.
صد نصلان الخنجر.
يمكن أن يعني ذلك فقط أنه كان أقوى من ليونين!.
أصطدمت الأسلحة الثلاثة مما أدى إلى صرير يصم الآذان.
أصطدم سيفه بالصليب المقدس وانقسم إلى ألف قطعة.
تحطمت خناجر الملكة تحت الضغط ، كان ليونين قويًا!.
فحصوا الحراس الأربعة الموتى وعرفوا أن فريستهم يجب أن تكون قريبة.
كان هناك ما يكفي من الزخم وراء الضربة لجعلها تسقط ، تعثرت الملكة الملطخة بالدماء إلى الخلف نصف خطوة لتجنبه.
حملت الملكة الملطخة بالدم الصليب عالياً وأنارت المنطقة بضوء مقدس مبهر.
أرتجفت وخرج خط من الدم من زاوية فمها.
تابع “ومع ذلك إذا لم تتمكني من هزيمتي ، سوف تموتين هنا!”.
يجب أن تكون صدمة تصادمهم قد تسببت في بعض الإصابات الداخلية.
لم تكن هذه البنادق هي الأفضل جودة ، لكنها كانت قاتلة من على بعد عشرين مترًا فقط.
مع هدير وحشي ، شن ليونين هجومًا آخر مما أدى إلى سقوط الصابر على رأسه بقوة كافية لتقسيمه إلى قسمين.
حملت الملكة زوجًا من الخناجر وحدث شرر في الهواء.
“هذا الرجل العجوز يطلب الموت!”
هاجم مرة أخرى مثل تسعة أفاعي فولاذية متعطشة للدماء.
أطلق كلاود هوك النار من مسدسه عدة مرات في تتابع سريع.
كان التحسس في الظلام أفضل من انتظار الموت في الزنزانات.
توقف ليونين وأستخدم صابره لصد الطلقات الموجهة نحو رأسه.
أطلق كلاود هوك بمسدسه دون تفكير ، لكن ليونين كان لديه عقود من الخبرة.
ولكن دخل الباقي في صدره. جلجل ، جلجل ، جلجل!
شتم كلاود هوك ورمي البندقية على الأرض وسحب المسدس من وسطه.
ترنح إلى الوراء بضع خطوات ، الرصاص لم يقتله!. أرتدى ليونين معطفًا سميكًا وجلدًا صلبًا تحته مما يمنع الرصاص من إحداث الكثير من الضرر.
أطلق الحراس النار عليهم.
استعد ليونين للهجوم المضاد عندما خرج شخص من عتمة الكهف.
كان الشخص الغريب طويل القامة وقوي البنية وغطى رأسه حتى أخمص قدميه درعاً كاملاً وسيفًا عند خصره.
كان الشخص الغريب طويل القامة وقوي البنية وغطى رأسه حتى أخمص قدميه درعاً كاملاً وسيفًا عند خصره.
في النهاية خرجوا من الأنبوب إلى غرفة كهفية ، لكن ذلك جعل الأمور أكثر تعقيدًا.
زُين وجهه القبيح بسخرية مما أدى إلى تشوه الندوب حول الرقعة التي تغطي عينه اليمنى.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان مغطى بهالة من التهديد مثل أفعى وخرج ببطء من الظلام ووقف أمام الهاربين.
شعر كلاود هوك بنوايا قمعية وحشية تغمره. استدار ورأى رجلاً ملتحياً يبلغ من العمر خمسين أو ستين عامًا يحمل صابراً ويندفع نحوهم. هاجمهم مثل وحيد قرن مجنون.
عندما رأى ليونين من هو ، صرخ“هيدرا ، هؤلاء هم صيادى الشياطين!”.
حدق في الإثنين بعينه وضحك ضحكة قاتمة“منذ متى كان صيادو الشياطين مثل القمامة؟ ، ما زلت لا تستطيع أن تقبض عليهم ، أنت خيبة أمل حقيقية أيها العجوز “.
“صيادى الشياطين؟“مد هيدرا يده على سلاحه وسحبه ببطء.
غمر ما لا يقل عن ثلاثمائة كناس البؤرة الإستيطانية إلى جانب عدد لا يحصى من الحراس.
حدق في الإثنين بعينه وضحك ضحكة قاتمة“منذ متى كان صيادو الشياطين مثل القمامة؟ ، ما زلت لا تستطيع أن تقبض عليهم ، أنت خيبة أمل حقيقية أيها العجوز “.
لحسن الحظ كان لدى كلاود هوك البصيرة لإطلاق سراح العبيد.
حدق ليونين في الوافد الجديد بينما شعر كلاود هوك أنه ضُرب بالرعد.
حدق في الإثنين بعينه وضحك ضحكة قاتمة“منذ متى كان صيادو الشياطين مثل القمامة؟ ، ما زلت لا تستطيع أن تقبض عليهم ، أنت خيبة أمل حقيقية أيها العجوز “.
لم يكن ليونين أقل قوة من ماد دوج ولكن تحدث إليه هذا الشخص وكأنه لا يساوي شيئًا.
لم يقل شيئًا آخر ولكن أنتشرت هالة قوية.
يمكن أن يعني ذلك فقط أنه كان أقوى من ليونين!.
لحسن الحظ كان لدى كلاود هوك البصيرة لإطلاق سراح العبيد.
مع إصابة الملكة ، هل كانت قوية بما يكفي للتعامل مع هذا الشخص؟.
أطلق كلاود هوك النار على أحدهم ببندقيته.
سواء استطاعت أم لا ، إمتلأت عيناها بالغضب والتحدي.
ومع ذلك بدت هادئة مثل سطح بحيرة هادئ ، قلبها وجسدها كجسد واحد.
كون المرء صائد شياطين هو مصدر فخر وقد تجرأ هذا الوثني على إهانة هذا الفخر.
إذا نجح فسيحصل هيدرا على كل ما يريد. إذا فشلوا فإن اللوم سيقع على صائدي الشياطين.
مدت يدها وانتزعت الصليب من حول رقبتها.
أطلق كلاود هوك النار على أحدهم ببندقيته.
على الفور رأى الوافد الجديد روحها القتالية ، سحب سيفه وتلألأ في الظلام.
قعقعة!
كان سلاحه طويلاً ورفيعاً وببراعة“ليس هناك مكان تذهبين إليه ، لا يمكنك الهروب ، ولكن إذا هزمتني فسوف أساعدك “.
صرخ كلاود هوك بجانب واحد“الملكة ، لا تثقي به!”.
ماذا كان يقول هذا الرجل؟.
صرخ هيدرا “أ–أنت تفوزين! ، سأخرجك من هنا! “.
تابع “ومع ذلك إذا لم تتمكني من هزيمتي ، سوف تموتين هنا!”.
شرح هيدرا “لدينا نفس الهدف ، يمكنني مساعدتك“.
لم يقل شيئًا آخر ولكن أنتشرت هالة قوية.
فحصوا الحراس الأربعة الموتى وعرفوا أن فريستهم يجب أن تكون قريبة.
تحرك معصمه وفي غمضة عين هاجم بسيفه ثماني أو تسع مرات.
عندما رأى ليونين من هو ، صرخ“هيدرا ، هؤلاء هم صيادى الشياطين!”.
لم يسبق أن رأى كلاود هوك شخصًا يستخدم سيفًا بهذه السرعة!
ومع ذلك بدت هادئة مثل سطح بحيرة هادئ ، قلبها وجسدها كجسد واحد.
كانت الملكة سريعة بنفس السرعة ، وتفاديت هجماته بالكامل ولكن فجأة بدأت جروحها تندلع.
الفوضى في الزنزانة والأنوار التي إنطفأت أغرقت المكان في الظلام وأصبحت غطاء مثالي للهروب.
أبطأوه بما يكفي لدرجة أن السيف وصل إليها واخترق كتفها.
كان هناك ما يكفي من الزخم وراء الضربة لجعلها تسقط ، تعثرت الملكة الملطخة بالدماء إلى الخلف نصف خطوة لتجنبه.
لطخت قطرات من الدم الطازج ملابسها.
سمح كلاود هوك لتبدد قوة العباءة“تركيزي يتلاشى ، كلما استخدمت العباءة أكثر كلما كنت متعباً ، علينا إيجاد طريقة للهروب من هنا ، إذا لم نفعل ذلك فسنموت ، المشكلة الآن هي أي إتجاه نختار؟ “.
دق صرير هيدرا الجدران.
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن بها هيدرا أن يصبح الحاكم الحقيقي لبؤرة جرينلاند ، والآن بعد أن شهد القوة الحقيقية لصائد الشياطين ، اعتقد أن لديه فرصة.
هاجم مرة أخرى مثل تسعة أفاعي فولاذية متعطشة للدماء.
كما لو أن أفكاره قد استدعتهم ، تردد صدى وقع الأقدام في طريقهم ، خمسة أو ستة هذه المرة.
كانت سلسلة الهجمات هذه أكثر خطورة من السابقة ، بدت الملكة وكأنها محاصرة في نطاق بهجومه.
كان سلاحه طويلاً ورفيعاً وببراعة“ليس هناك مكان تذهبين إليه ، لا يمكنك الهروب ، ولكن إذا هزمتني فسوف أساعدك “.
ومع ذلك بدت هادئة مثل سطح بحيرة هادئ ، قلبها وجسدها كجسد واحد.
كان صوته باردًا وقاسيًا وتلاشى لون وجه ليونين.
فجأة اندلعت سلسلة من الضوء الأبيض من يدها لتشكل صليبًا متوهجًا من الضوء المقدس.
شرح هيدرا “لدينا نفس الهدف ، يمكنني مساعدتك“.
“هذا هو…“.
دق صرير هيدرا الجدران.
انقبضت عين هيدرا الجيدة وانتقدها بشكل انعكاسي.
تجمع اللهب وشكل شكل طارئر الفنيق ثم اصطدم بمجموعة الحراس وأشتعلوا بالنيران.
أصطدم سيفه بالصليب المقدس وانقسم إلى ألف قطعة.
أطلق كلاود هوك النار على حارس على بعد عشرة أمتار منهياً حياته.
شعر هيدرا وكأنه قد دهسه ثور هائج وقُذف بعيداً لمسافة خمسة أو ستة أمتار.
تابع “ومع ذلك إذا لم تتمكني من هزيمتي ، سوف تموتين هنا!”.
حملت الملكة الملطخة بالدم الصليب عالياً وأنارت المنطقة بضوء مقدس مبهر.
قعقعة!
تطايرت طاقات السيف وأتحد. إذا أطلقتها على عدوها هيدرا سوف ينقسم إلى نصفين.
حدق في الإثنين بعينه وضحك ضحكة قاتمة“منذ متى كان صيادو الشياطين مثل القمامة؟ ، ما زلت لا تستطيع أن تقبض عليهم ، أنت خيبة أمل حقيقية أيها العجوز “.
صرخ هيدرا “أ–أنت تفوزين! ، سأخرجك من هنا! “.
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن بها هيدرا أن يصبح الحاكم الحقيقي لبؤرة جرينلاند ، والآن بعد أن شهد القوة الحقيقية لصائد الشياطين ، اعتقد أن لديه فرصة.
صرخ كلاود هوك بجانب واحد“الملكة ، لا تثقي به!”.
حملت الملكة زوجًا من الخناجر وحدث شرر في الهواء.
شرح هيدرا “لدينا نفس الهدف ، يمكنني مساعدتك“.
كان سلاحه طويلاً ورفيعاً وببراعة“ليس هناك مكان تذهبين إليه ، لا يمكنك الهروب ، ولكن إذا هزمتني فسوف أساعدك “.
لم يخطط هيدرا لقتل الإثنين ، كانا أكثر قيمة وهما على قيد الحياة. كانوا صائدي شياطين وقتل الشياطين واجبهم.
كون المرء صائد شياطين هو مصدر فخر وقد تجرأ هذا الوثني على إهانة هذا الفخر.
الشخص الذي أراد هيدرا رؤيته وهو يسقط لم يكن هذان الإثنان ، لكن الشيطان نفسه وأتباعه.
في هذه الأثناء كانت اليقطينة المتدلية من خصر الملكة تتألق بأشعة من الضوء وتخرج لهبًا.
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن بها هيدرا أن يصبح الحاكم الحقيقي لبؤرة جرينلاند ، والآن بعد أن شهد القوة الحقيقية لصائد الشياطين ، اعتقد أن لديه فرصة.
ولكن دخل الباقي في صدره. جلجل ، جلجل ، جلجل!
إذا نجح فسيحصل هيدرا على كل ما يريد. إذا فشلوا فإن اللوم سيقع على صائدي الشياطين.
شرح هيدرا “لدينا نفس الهدف ، يمكنني مساعدتك“.
شيئًا فشيئًا تلاشى ضوء سيف الملكة المقدس. على الرغم من أنها لم تظهر ذلك ، لم تكن نيتها الصدام. كانت ضعيفة جداً ومصابة.
ماذا كان يقول هذا الرجل؟.
أشار هيدرا إلى أحد الممرات “هذا هو السبيل الوحيد للخروج من الزنزانة“.
عندما رأى ليونين من هو ، صرخ“هيدرا ، هؤلاء هم صيادى الشياطين!”.
“هيدرا ، ماذا تفعل؟“.
كانت الزنزانة مكانًا معقدًا.
لم يستطع ليونين فهم ما يفعله قائد البؤرة الإستيطانية.
بفضل سرعتها ودقتها المذهلين ، قطعت الرصاص في الهواء. ‘لديها هذه القدرة أيضًا؟!‘.
أستدار هيدرا ببطء ونظر نحو ليونين بنظرة مميتة“أفعل ما أريد أن أفعله ، لا يمكنني تحمل وجود شخص ورائي في إنتظار طعني بالخنجر في ظهري! ، حان وقت الموت!”.
لم يستطع ليونين فهم ما يفعله قائد البؤرة الإستيطانية.
كان صوته باردًا وقاسيًا وتلاشى لون وجه ليونين.
الفوضى في الزنزانة والأنوار التي إنطفأت أغرقت المكان في الظلام وأصبحت غطاء مثالي للهروب.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يخطط هيدرا لقتل الإثنين ، كانا أكثر قيمة وهما على قيد الحياة. كانوا صائدي شياطين وقتل الشياطين واجبهم.
ترجمة : Sadegyptian
الكتاب الأول – الفصل 62
فجأة رن صوت خطى يقترب ، حوالي اثني عشر زوجًا مما يمكن أن يقولوه.
شعر كلاود هوك بنوايا قمعية وحشية تغمره. استدار ورأى رجلاً ملتحياً يبلغ من العمر خمسين أو ستين عامًا يحمل صابراً ويندفع نحوهم. هاجمهم مثل وحيد قرن مجنون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
